The economy of Armenia benefits strongly from investment and support of Armenians abroad. يعتمد اقتصاد أرمينيا اعتماداً كبيراً على الاستثمار والدعم من الأرمن في الخارج.
Over the period 2008-2013, Armenia's economy grew by 1.7% per year, on average. خلال الفترة 2008-2013 ، نما اقتصاد أرمينيا بنسبة 1.7 ٪ سنويا ، في المتوسط.
This effectively crippled Armenia's economy, as 85% of the cargo and goods arrived through rail traffic. أدى هذا التحرك إلى شل اقتصاد أرمينيا حيث أن 85 ٪ من البضائع والسلع كانت تصلها عبر حركة السكك الحديدية.
The closure of Azerbaijani and Turkish borders has devastated the economy, because Armenia depends on outside supplies of energy and most raw materials. دمر إغلاق الحدود التركية الأذربيجانية اقتصاد أرمينيا لاعتمادها على الإمدادات الخارجية من الطاقة وأغلب المواد الخام.
Until independence, Armenia's economy was based largely on industry—chemicals, electronic products, machinery, processed food, synthetic rubber and textiles; it was highly dependent on outside resources. إلى حين الاستقلال، كان اقتصاد أرمينيا يستند بحد كبير على صناعة المواد الكيميائية والمنتجات الالكترونية والآلات والمواد الغذائية المصنعة والمطاط الصناعي والمنسوجات؛ وكانت تعتمد بشكل كبير على الموارد الخارجية.
Two months following the appointment of Sargsyan Russo-Georgian War bursts out which seriously hurt economy of Armenia blockaded by Turkey and Azerbaijan for more than 20 years, and 70% of imported products are from Georgia. بعد شهرين من تعيين رشقات الحرب السربية الجورجية في سركسيان، والتي من بينها اقتصاد أرمينيا الجدي المحاصر من قبل تركيا وأذربيجان لأكثر من 20 عامًا، و 70٪ من المنتجات المستوردة من جورجيا.
جوال إصدار